Taraweh 4 raka’at 1 salam ?

TARAWEH 4 RAKAAT 1 SALAM
Pertanyaan :

Percaya atau tidak, di beberapa daerah mencari jama’ah sholat tarawih dg cara dua rokaat salam sulit sekali, mayoritas menggunakan sistem empat rokaat salam, apakah ada qoul yng memperbolehkan sholat rokaat dengan sistem empat rokaat salam ?

( Dari : Miftah Qurtubi )

Jawaban :

Sholat tarowih dengan cara empat rokaat salam tidak sah menurut madzhab Syafi’i, sedangkan menurt pendapat madzhab Hanafi dan Maliki hkumnya sah.
Dalil yang dipakai madzhab Syafi’i adalah hadits Nabi :

صلاة الليل مثنى مثنى

“ Sholat malam itu dikerjakan 2 roka’at 2 roka’at “

Sedangkan yang mengesahkan sholat tarawih dilakukan dengan cara salam setiap 4 rokaat menggunakan dalil hadits Nabi :

كان يصلي أربعا فلا تسأل عن حسنهن وطولهن

“ Roslulloh sholat 4 rokaat ( dengan sau salam ), jangan kau tenytang baik dan panjangnya rokaat tersebut “

Dan meng’ihtimalkan’ hadits yang menjelaskan bahwa sholat malam itu dilakukan dengan 2 roka’at satu salam hanya menjelaskan keutamaannya.Wallohu A’lam

( Oleh : Siroj Munir dan Mazz Rofi’I )

Referensi :
1. Al Mausu’ah Al Fiqhiyyah, Juz : 27 Hal : 144-145
2. Al Majmu’ Syarah Muhadzdzab, Juz : 4 Hal : 32 ( Madzhab Syafi’I )
3. Al Mabsuth, Juz : 2 Hal : 147 ( Madzhab Hanafi )
4. Hasyiyah Al ‘Adawi, Juz : 1 Hal : 463 ( Madzhab Maliki )
5. Thorhut Tatsrib, Juz : 3 Hal : 73-75

Ibarot :

Al Mausu’ah Al Fiqhiyyah, Juz : 27 Hal : 144-145

التسليم في صلاة التراويح
ذهب الفقهاء إلى أن من يصلي التراويح يسلم من كل ركعتين؛ لأن التراويح من صلاة الليل فتكون مثنى مثنى، لحديث: صلاة الليل مثنى مثنى ولأن التراويح تؤدى بجماعة فيراعى فيها التيسير بالقطع بالتسليم على رأس الركعتين لأن ما كان أدوم تحريمة كان أشق على الناس .
واختلفوا فيمن صلى التراويح ولم يسلم من كل ركعتين:
فقال الحنفية: لو صلى التراويح كلها بتسليمة وقعد في كل ركعتين فالصحيح أنه تصح صلاته عن الكل؛ لأنه قد أتى بجميع أركان الصلاة وشرائطها؛ لأن تجديد التحريمة لكل ركعتين ليس بشرط عندهم، لكنه يكره إن تعمد على الصحيح عندهم؛ لمخالفته المتوارث، وتصريحهم بكراهة الزيادة على ثمان في صلاة مطلق التطوع فهنا أولى.
وقالوا: إذا لم يقعد في كل ركعتين وسلم تسليمة واحدة فإن صلاته تفسد عند محمد، ولا تفسد عند أبي حنيفة وأبي يوسف، والأصح أنها تجوز عن تسليمة واحدة؛ لأن السنة أن يكون الشفع الأول كاملا، وكماله بالقعدة ولم توجد، والكامل لا يتأدى بالناقص .
وقال المالكية: يندب لمن صلى التراويح التسليم من كل ركعتين، ويكره تأخير التسليم بعد كل أربع، حتى لو دخل على أربع ركعات بتسليمة واحدة فالأفضل له السلام بعد كل ركعتين .
وقال الشافعية: لو صلى في التراويح أربعا بتسليمة واحدة لم يصح، فتبطل إن كان عامدا عالما، وإلا صارت نفلا مطلقا، وذلك لأن التراويح أشبهت الفرائض في طلب الجماعة فلا تغير عما ورد .
ولم نجد للحنابلة كلاما في هذه المسألة.

Al Majmu’ Syarah Muhadzdzab, Juz : 4 Hal : 32

(فرع)
يدخل وقت التراويح بالفراغ من صلاة العشاء ذكره البغوي وغيره ويبقى إلى طلوع
الفجر وليصلها ركعتين ركعتين كما هو العادة فلو صلى أربع ركعات بتسليمة لم يصح ذكره القاضي حسين في فتاويه لأنه خلاف المشروع قال ولا تصح بنية مطلقة بل ينوي سنة التراويح أو صلاة التراويح أو قيام رمضان فينوي في كل ركعتين ركعتين من صلاة التراويح

Al Mabsuth, Juz : 2 Hal : 147

الفصل الثامن في الزيادة على قدر المسنون وهو ركعتان بتسليمة واحدة) فنقول لا يخلو إما أن يقعد على رأس الشفع الأول أو لا يقعد فإن قعد ففيه خلاف والأصح أنه يجوز عن التسليمتين لأن كل شفع صلاة على حدة ولهذا لو فسد الشفع الثاني فسد هو لا غير ولأنه لم يحل بينهما بالسلام الذي هو بمعنى الكلام فكان أحق بالجواز فإن صلى ست ركعات أو ثمان ركعات وقعد على رأس كل شفع اختلف فيه المتقدمون والمتأخرون فالمتقدمون اختلفوا فيما بينهم قال بعضهم المسألة على الخلاف عند أبي يوسف ومحمد رحمهما الله تعالى يقع عن العدد المستحب وهو أربع ركعات لأن الزيادة على الأربع غير مستحب في التطوع وعلى قول أبي حنيفة رحمه الله تعالى يقع عن العدد الجائز وهو ست ركعات في رواية الجامع الصغير وفي رواية كتاب الصلاة ثمان ركعات ولو صلى عشر ركعات فهو عن التسليمات الخمس في رواية شاذة عن أبي حنيفة رحمه الله تعالى إلا أنها مكروهة لأنها خلاف الظاهر وفي رواية الجامع أربع ركعات بتسليمة واحدة ولو لم يقعد على رأس الشفع الأول القياس أنه لا يجوز وبه أخذ محمد وزفر رحمهما الله تعالى وهو إحدى الروايتين عن أبي حنيفة رحمه الله تعالى وفي الاستحسان يجوز وهو قول أبي حنيفة وأبي يوسف رحمهما الله تعالى واختلفوا على قولهما أنه متى جاز تجوز عن تسليمة واحدة أم عن تسليمتين والأصح أنه يجوز عن تسليمة واحدة-إلى أن قال-لو صلى الرجل التراويح بعشر تسليمات في كل تسليمة ثلاث ركعات بقعدة واحدة جاز ويسقط عنه التراويح وعند محمد وزفر رحمهما الله تعالى لا يسقط ولو صلى التراويح كلها بتسليمة واحدة وقعد في كل ركعتين الأصح أنه يجزئه عن الترويحات أجمع وهو أصح الروايتين وإن لم يقعد اختلفت فيه الأقاويل على قياس قول أبي حنيفة وأبي يوسف رحمهما الله تعالى والأصح أنه يجزئه عن تسليمة واحدة

Hasyiyah Al ‘Adawi, Juz : 1 Hal : 463

. قوله إحدى عشرة ركعة) بدل من الذي جمع أو خبر لمبتدأ محذوف (قوله وكل ذلك واسع) أي جائز لا تتعين طريقته (قوله ويسلم من كل ركعتين) أي يندب ويكره تأخير السلام بعد كل أربع حتى لو دخل على أربع ركعات بتسليمة واحدة فالأفضل له السلام بعد كل ركعتين

Thorhut Tatsrib, Juz : 3 Hal : 73-75

[صلاة الوتر وقيام الليل] [حديث ابن عمر أن صلاة الليل مثنى مثنى]
(الحديث الأول) عن سالم عن أبيه قال «سمعت النبي – صلى الله عليه وسلم – سئل كيف نصلي بالليل قال ليصل أحدكم مثنى مثنى فإذا خشي الصبح فليوتر بواحدة» وعن نافع وعبد الله بن دينار عن ابن عمر «أن رجلا سأل رسول الله – صلى الله عليه وسلم – عن صلاة الليل فقال رسول الله – صلى الله عليه وسلم – صلاة الليل مثنى مثنى فإذا خشي أحدكم الصبح صلى ركعة واحدة توتر له ما قد صلى» (فيه) فوائد: -الى أن قال –
(الرابعة) فيه أن الأفضل في نافلة الليل أن يسلم من كل ركعتين وهو قول مالك والشافعي وأحمد وأبي يوسف ومحمد والجمهور ورواه ابن أبي شيبة عن أبي هريرة والحسن البصري وسعيد بن جبير وعكرمة مولى ابن عباس وسالم بن عبد الله بن عمر ومحمد بن سيرين وإبراهيم النخعي وغيرهم وحكاه ابن المنذر عن الليث بن سعد وحكاه ابن عبد البر عن ابن أبي ليلى وأبي ثور وداود وقال الترمذي في جامعه والعمل على هذا عند أهل العلم أن صلاة الليل مثنى مثنى وهو قول سفيان الثوري وابن المبارك والشافعي وأحمد وإسحاق انتهى.
وقال أبو حنيفة الأفضل أن يصلي أربعا أربعا وإن شاء ركعتين وإن شاء ستا وإن شاء ثمانيا وتكره الزيادة على ذلك.
[فائدة الزيادة في صلاة الليل على ركعتين]
(الخامسة) استدل به على أنه لا يزاد في صلاة الليل على ركعتين وبه قال مالك وقال الشيخ تقي الدين في شرح العمدة إنه ظاهر لفظ الحديث لأن المبتدأ محصور في الخبر فاقتضى ذلك حصر صلاة الليل فيما هو مثنى وذهب الشافعي والأكثرون إلى جواز الزيادة في صلاة الليل على ركعتين وحملوا هذا الحديث على أنه بيان للأفضل لا أن غيره ممتنع فقد صح من فعله «- صلى الله عليه وسلم – إنه كان يصلي من الليل ثلاث عشرة ركعة يوتر من ذلك بخمس لا يجلس في شيء إلا في آخرها» رواه الشيخان من حديث عائشة وفي الصحيحين أيضا من حديثها «كان يصلي أربعا فلا تسأل عن حسنهن وطولهن» الحديث

Oleh Siroj Munir di sini

Leave a comment